من طرف الاميرة الصغيرة الإثنين أكتوبر 18, 2010 3:26 am*السلام عليكم ورحمة الله وبركاته*
أخواتي في الله كثير ما نسمع عن الابتلاأت ولاكن القليل من يصبر ويتوكل على الله والكثير من لايتقبل وتكون ردة فعله كفر تعود عليه باالحزن وضيق النفس ولا يلجأ الى الله ويلجأ الى الناس با البكاء والشكاوي والحصرة ويتمنى الموت وكأن الموت سيخفف عنه
أخواتي أتيت لكم بهذا المقال قرأته فأعجبني ونقلته لكم لنستفيد منه ونسير على منهجه وأرجوا التوفيق لي ولكم والله المستعان
عجابالأمر المؤمن إن أمره كله خير فإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له , وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له].
سبحان الله العظيم.. يبتلي عبده بأنواع الابتلاءات ثم إذا صبر يجزيه على هذا الصبر الجزاء العظيم!!.
قال علي ابن أبي طالب رضي الله عنه: ( إن صبرت جرى عليك القدر وأنت مأجور, وإن جزعت جرى عليك القدر وأنت مأزور).
والصبر أنواع: الصبر على الشدائد والمصائب والابتلاءات,, والصبر على طاعة الله,, والصبر عن معصية الله.. وأعظم الصبر هو الصبر عن معصية الله.. لأن فيه جهاد للنفس وحبسها عن شهواتها وملذاته, وتأديبها وتهذيبها ’’ وهو أعظم الجهاد.. ولا شك أيضا أن الصبر على الطاعة مطلوب وأجره عظيم, وكذلك الصبر على الشدائد والمحن, فإن العبد ليبتلى بأنواع الابتلاءات والأمراض حتى الشوكة يشاكها.. كل ذلك له به أجر إذا صبر حتى يكاد يمشي على الأرض وما عليه خطيئة.
فأي شيء أعظم من ذلك؟؟!! مصيبة تصيبني ويكون لي فيها أجر وحط لخطاياي وذنوبي ثم بعد ذلك أجزع ولا أصبر؟؟ لا والله إنها لفرصة عظيمة لتكفير الذنوب.. فلنغتنمت على أنفسنا الأجر.
[ نسأل الله الكريم رب العرش العظيم ألا يجعل مصيبتنا في ديننا وأن يرزقنا الصبر على الشدائد والمحن إنه جواد كريم].
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخواتي في الله كثير ما نسمع عن الابتلاأت ولاكن القليل من يصبر ويتوكل على الله والكثير من لايتقبل وتكون ردة فعله كفر تعود عليه باالحزن وضيق النفس ولا يلجأ الى الله ويلجأ الى الناس با البكاء والشكاوي والحصرة ويتمنى الموت وكأن الموت سيخفف عنه
أخواتي أتيت لكم بهذا المقال قرأته فأعجبني ونقلته لكم لنستفيد منه ونسير على منهجه وأرجوا التوفيق لي ولكم والله المستعان
عجابالأمر المؤمن إن أمره كله خير فإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له , وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له].
سبحان الله العظيم.. يبتلي عبده بأنواع الابتلاءات ثم إذا صبر يجزيه على هذا الصبر الجزاء العظيم!!.
قال علي ابن أبي طالب رضي الله عنه: ( إن صبرت جرى عليك القدر وأنت مأجور, وإن جزعت جرى عليك القدر وأنت مأزور).
والصبر أنواع: الصبر على الشدائد والمصائب والابتلاءات,, والصبر على طاعة الله,, والصبر عن معصية الله.. وأعظم الصبر هو الصبر عن معصية الله.. لأن فيه جهاد للنفس وحبسها عن شهواتها وملذاته, وتأديبها وتهذيبها ’’ وهو أعظم الجهاد.. ولا شك أيضا أن الصبر على الطاعة مطلوب وأجره عظيم, وكذلك الصبر على الشدائد والمحن, فإن العبد ليبتلى بأنواع الابتلاءات والأمراض حتى الشوكة يشاكها.. كل ذلك له به أجر إذا صبر حتى يكاد يمشي على الأرض وما عليه خطيئة.
فأي شيء أعظم من ذلك؟؟!! مصيبة تصيبني ويكون لي فيها أجر وحط لخطاياي وذنوبي ثم بعد ذلك أجزع ولا أصبر؟؟ لا والله إنها لفرصة عظيمة لتكفير الذنوب.. فلنغتنمت على أنفسنا الأجر.
[ نسأل الله الكريم رب العرش العظيم ألا يجعل مصيبتنا في ديننا وأن يرزقنا الصبر على الشدائد والمحن إنه جواد كريم].
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
» سونيت 95....وليم شكسبير
» كيف تزيد خشوعك في الصلاة؟
» حزن المؤمن ...
» ارجوك تنساني { احلام }
» المكالمة .... هشام الجخ ♥
» الليل ياليلى " وديع الصافي "
» جمعة مباركه ان شاء الله
» (((((((مجرد وقت )))))