ليالي عزف الأنامل

اهلا بك عازفا باناملك في ليالي عزف الانامل تشرفنا بقدومك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ليالي عزف الأنامل

اهلا بك عازفا باناملك في ليالي عزف الانامل تشرفنا بقدومك

ليالي عزف الأنامل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

المواضيع الأخيرة

»  `•.•`¤¦¤( سطـــور ليست للقراءه فقــط )¤¦¤`•.•`
  ‏صحيح البخاري‏  3 I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 21, 2016 3:30 pm من طرف الربيع

» سونيت 95....وليم شكسبير
  ‏صحيح البخاري‏  3 I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 10, 2015 6:51 am من طرف الربيع

» كيف تزيد خشوعك في الصلاة؟
  ‏صحيح البخاري‏  3 I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 19, 2015 2:38 pm من طرف semal4

» حزن المؤمن ...
  ‏صحيح البخاري‏  3 I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 22, 2014 11:10 pm من طرف الربيع

» ارجوك تنساني { احلام }
  ‏صحيح البخاري‏  3 I_icon_minitimeالسبت مارس 15, 2014 8:32 am من طرف لمار

» المكالمة .... هشام الجخ ♥
  ‏صحيح البخاري‏  3 I_icon_minitimeالخميس مارس 13, 2014 9:54 am من طرف الربيع

» الليل ياليلى " وديع الصافي "
  ‏صحيح البخاري‏  3 I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 11, 2014 1:59 am من طرف لمار

» جمعة مباركه ان شاء الله
  ‏صحيح البخاري‏  3 I_icon_minitimeالإثنين فبراير 10, 2014 2:03 pm من طرف لمار

» (((((((مجرد وقت )))))
  ‏صحيح البخاري‏  3 I_icon_minitimeالأحد فبراير 09, 2014 11:13 pm من طرف لمار


    ‏صحيح البخاري‏ 3

    الربيع
    الربيع
    المدير العام
    المدير العام


    رقم العضوية : 119
    ذكر
    عدد المساهمات : 4312
    نقاط : 5236
    تاريخ التسجيل : 28/06/2010
    العمر : 50
    الموقع : في القلب
    المزاج : هادئ

    بطاقة الشخصية
    واثق الخطوة:
    ليالى:
    نهاية الم:

      ‏صحيح البخاري‏  3 Empty ‏صحيح البخاري‏ 3

    مُساهمة من طرف الربيع الجمعة يوليو 30, 2010 8:37 pm

    حدثنا ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏موسى بن أبي عائشة ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏
    ‏في قوله تعالى ‏
    ‏لا تحرك به لسانك ‏ ‏لتعجل به ‏
    ‏قال كان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يعالج ‏ ‏من التنزيل شدة وكان مما يحرك شفتيه فقال ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏فأنا أحركهما لكم كما كان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يحركهما وقال ‏ ‏سعيد ‏ ‏أنا أحركهما كما رأيت ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏يحركهما فحرك شفتيه فأنزل الله تعالى ‏
    ‏لا تحرك به لسانك ‏ ‏لتعجل به ‏ ‏إن علينا جمعه وقرآنه ‏
    ‏قال جمعه لك في صدرك وتقرأه ‏
    ‏فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ‏
    ‏قال فاستمع له وأنصت ‏
    ‏ثم إن علينا بيانه ‏
    ‏ثم إن علينا أن تقرأه فكان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بعد ذلك إذا أتاه ‏ ‏جبريل ‏ ‏استمع فإذا انطلق ‏ ‏جبريل ‏ ‏قرأه النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كما قرأه









    ‏قوله : ( حدثنا موسى بن إسماعيل ) ‏
    ‏هو أبو سلمة التبوذكي , وكان من حفاظ المصريين . ‏

    قوله : ( حدثنا أبو عوانة ) ‏
    ‏هو الوضاح بن عبد الله اليشكري مولاهم البصري , كان كتابه في غاية الإتقان . ‏
    ‏وموسى بن أبي عائشة ‏
    ‏لا يعرف اسم أبيه , وقد تابعه على بعضه عمرو بن دينار عن سعيد بن جبير . ‏

    ‏قوله : ( كان مما يعالج ) ‏
    ‏المعالجة محاولة الشيء بمشقة , أي : كان العلاج ناشئا من تحريك الشفتين , أي : مبدأ العلاج منه , أو " ما " موصولة وأطلقت على من يعقل مجازا , هكذا قرره الكرماني , وفيه نظر ; لأن الشدة حاصلة له قبل التحرك , والصواب ما قاله ثابت السرقسطي أن المراد كان كثيرا ما يفعل ذلك , وورودهما في هذا كثير ومنه حديث الرؤيا " كان مما يقول لأصحابه : من رأى منكم رؤيا " ؟ ومنه قول الشاعر : ‏ ‏وإنا لمما نضرب الكبش ضربة ‏ ‏على وجهه يلقي اللسان من الفم ‏ ‏قلت : ويؤيده أن رواية المصنف في التفسير من طريق جرير عن موسى بن أبي عائشة ولفظها " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نزل جبريل بالوحي فكان مما يحرك به لسانه وشفتيه " . فأتى بهذا اللفظ مجردا عن تقدم العلاج الذي قدره الكرماني , فظهر ما قال ثابت , ووجه ما قال غيره أن " من " إذا وقع بعدها " ما " كانت بمعنى ربما , وهي تطلق على القليل والكثير وفي كلام سيبويه مواضع من هذا منها قوله : اعلم أنهم مما يحذفون كذا . والله أعلم . ومنه حديث البراء " كنا إذا صلينا خلف النبي صلى الله عليه وسلم مما نحب أن نكون عن يمينه " الحديث , ومن حديث سمرة " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى الصبح مما يقول لأصحابه : من رأى منكم رؤيا " . ‏

    ‏قوله : ( فقال ابن عباس فأنا أحركهما ) ‏
    ‏جملة معترضة بالفاء , وفائدة هذا زيادة البيان في الوصف على القول , وعبر في الأول بقوله " كان يحركهما " وفي الثاني برأيت ; لأن ابن عباس لم ير النبي صلى الله عليه وسلم في تلك الحالة ; لأن سورة القيامة مكية باتفاق , بل الظاهر أن نزول هذه الآيات كان في أول الأمر , وإلى هذا جنح البخاري في إيراده هذا الحديث في بدء الوحي , ولم يكن ابن عباس إذ ذاك ولد ; لأنه ولد قبل الهجرة بثلاث سنين , لكن يجوز أن يكون النبي صلى الله عليه وسلم أخبره بذلك بعد , أو بعض الصحابة أخبره أنه شاهد النبي صلى الله عليه وسلم , والأول هو الصواب , فقد ثبت ذلك صريحا في مسند أبي داود الطيالسي قال : حدثنا أبو عوانة بسنده . وأما سعيد بن جبير فرأى ذلك من ابن عباس بلا نزاع . ‏

    ‏قوله : ( فحرك شفتيه ) ‏

    ‏وقوله فأنزل الله ( لا تحرك به لسانك ) ‏
    ‏لا تنافي بينهما ; لأن تحريك الشفتين , بالكلام المشتمل على الحروف التي لا ينطق بها إلا اللسان يلزم منه تحريك اللسان , أو اكتفى بالشفتين وحذف اللسان لوضوحه ; لأنه الأصل في النطق إذ الأصل حركة الفم , وكل من الحركتين ناشئ عن ذلك , وقد مضى أن في رواية جرير في التفسير " يحرك به لسانه وشفتيه " فجمع بينهما , وكان النبي صلى الله عليه وسلم في ابتداء الأمر إذا لقن القرآن نازع جبريل القراءة ولم يصبر حتى يتمها مسارعة إلى الحفظ لئلا ينفلت منه شيء , قاله الحسن وغيره . ووقع في رواية للترمذي " يحرك به لسانه يريد أن يحفظه " وللنسائي " يعجل بقراءته ليحفظه " ولابن أبي حاتم " يتلقى أوله , ويحرك به شفتيه خشية أن ينسى أوله قبل أن يفرغ من آخره " وفي رواية الطبري عن الشعبي " عجل يتكلم به من حبه إياه " وكلا الأمرين مراد , ولا تنافي بين محبته إياه والشدة التي تلحقه في ذلك , فأمر بأن ينصت حتى يقضى إليه وحيه , ووعد بأنه آمن من تفلته منه بالنسيان أو غيره , ونحوه قوله تعالى ( ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه ) أي بالقراءة . ‏

    ‏قوله : ( جمعه لك صدرك ) ‏
    ‏كذا في أكثر الروايات وفيه إسناد الجمع إلى الصدر بالمجاز , كقوله أنبت الربيع البقل , أي : أنبت الله في الربيع البقل , واللام في " لك " للتبيين أو للتعليل , وفي رواية كريمة والحموي " جمعه لك في صدرك " وهو توضيح للأول , وهذا من تفسير ابن عباس . وقال في تفسير ( فاتبع ) أي : فاستمع وأنصت , وفي تفسير ( بيانه ) أي : علينا أن تقرأه . ويحتمل أن يراد بالبيان بيان مجملاته وتوضيح مشكلاته , فيستدل به على جواز تأخير البيان عن وقت الخطاب كما هو الصحيح في الأصول , والكلام في تفسير الآيات المذكورة أخرته إلى كتاب التفسير فهو موضعه . والله أعلم . ‏
    الربيع
    الربيع
    المدير العام
    المدير العام


    رقم العضوية : 119
    ذكر
    عدد المساهمات : 4312
    نقاط : 5236
    تاريخ التسجيل : 28/06/2010
    العمر : 50
    الموقع : في القلب
    المزاج : هادئ

    بطاقة الشخصية
    واثق الخطوة:
    ليالى:
    نهاية الم:

      ‏صحيح البخاري‏  3 Empty رد: ‏صحيح البخاري‏ 3

    مُساهمة من طرف الربيع الإثنين أغسطس 16, 2010 5:07 pm

    ‏حدثنا ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏موسى بن أبي عائشة ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏
    ‏في قوله تعالى ‏
    ‏لا تحرك به لسانك ‏ ‏لتعجل به ‏
    ‏قال كان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يعالج ‏ ‏من التنزيل شدة وكان مما يحرك شفتيه فقال ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏فأنا أحركهما لكم كما كان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يحركهما وقال ‏ ‏سعيد ‏ ‏أنا أحركهما كما رأيت ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏يحركهما فحرك شفتيه فأنزل الله تعالى ‏
    ‏لا تحرك به لسانك ‏ ‏لتعجل به ‏ ‏إن علينا جمعه وقرآنه ‏
    ‏قال جمعه لك في صدرك وتقرأه ‏
    ‏فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ‏
    ‏قال فاستمع له وأنصت ‏
    ‏ثم إن علينا بيانه ‏
    ‏ثم إن علينا أن تقرأه فكان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بعد ذلك إذا أتاه ‏ ‏جبريل ‏ ‏استمع فإذا انطلق ‏ ‏جبريل ‏ ‏قرأه النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كما قرأه









      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 3:28 pm