و حدثنا أبو كامل الجحدري فضيل بن حسين وعثمان بن أبي شيبة كلاهما عن بشر قال أبو كامل حدثنا بشر بن المفضل حدثنا عمارة بن غزية حدثنا يحيى بن عمارة قال سمعت أبا سعيد الخدري يقولا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لقنوا موتاكم لا إله إلا الله
و حدثناه قتيبة بن سعيد حدثنا عبد العزيز يعني الدراوردي ح و حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا خالد بن مخلد حدثنا سليمان بن بلال جميعا بهذا الإسناد
قوله صلى الله عليه وسلم ( لقنوا موتاكم لا إله إلا الله )
معناه من حضره الموت , والمراد ذكروه لا إله إلا الله لتكون آخر Bش*ڈه كما في الحديث ( من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة ) والأمر بهذا التلقين أمر ندب , وأجمع العلماء على هذا التلقين , وكرهوا الإكثار عليه والموالاة لئلا يضجر بضيق حاله وشدة كربه فيكره ذلك بقلبه , ويتكلم بما لا يليق . قالوا : وإذا قاله مرة لا يكرر عليه إلا أن يتكلم بعده بكلام آخر , فيعاد التعريض به ليكون آخر كلامه , ويتضمن الحديث الحضور عند المحتضر لتذكيره وتأنيسه وإغماض عينيه والقيام بحقوقه وهذا مجمع عليه .
قوله : ( وحدثنا قتيبة حدثنا عبد العزيز الدراوردي وروح وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة أخبرنا خالد بن مخلد أخبرنا سليمان بن بلال جميعا بهذا الإسناد )
هكذا هو في جميع النسخ , وهو صحيح قال أبو علي الغساني وغيره معناه عن عمارة بن غزية الذي سبق فيه الإسناد الأول . ومعناه روى عنه الدراوردي وسليمان بن بلال وهو كما قاله أبو علي , ولو قال مسلم جميعا عن عمارة بن غزية بهذا الإسناد لكان أحسن وأوضح , وهو المعروف من عادته في الكتاب لكنه حذفه هنا لوضوحه عند أهل هذه الصنعة .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لقنوا موتاكم لا إله إلا الله
و حدثناه قتيبة بن سعيد حدثنا عبد العزيز يعني الدراوردي ح و حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا خالد بن مخلد حدثنا سليمان بن بلال جميعا بهذا الإسناد
قوله صلى الله عليه وسلم ( لقنوا موتاكم لا إله إلا الله )
معناه من حضره الموت , والمراد ذكروه لا إله إلا الله لتكون آخر Bش*ڈه كما في الحديث ( من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة ) والأمر بهذا التلقين أمر ندب , وأجمع العلماء على هذا التلقين , وكرهوا الإكثار عليه والموالاة لئلا يضجر بضيق حاله وشدة كربه فيكره ذلك بقلبه , ويتكلم بما لا يليق . قالوا : وإذا قاله مرة لا يكرر عليه إلا أن يتكلم بعده بكلام آخر , فيعاد التعريض به ليكون آخر كلامه , ويتضمن الحديث الحضور عند المحتضر لتذكيره وتأنيسه وإغماض عينيه والقيام بحقوقه وهذا مجمع عليه .
قوله : ( وحدثنا قتيبة حدثنا عبد العزيز الدراوردي وروح وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة أخبرنا خالد بن مخلد أخبرنا سليمان بن بلال جميعا بهذا الإسناد )
هكذا هو في جميع النسخ , وهو صحيح قال أبو علي الغساني وغيره معناه عن عمارة بن غزية الذي سبق فيه الإسناد الأول . ومعناه روى عنه الدراوردي وسليمان بن بلال وهو كما قاله أبو علي , ولو قال مسلم جميعا عن عمارة بن غزية بهذا الإسناد لكان أحسن وأوضح , وهو المعروف من عادته في الكتاب لكنه حذفه هنا لوضوحه عند أهل هذه الصنعة .
الإثنين نوفمبر 21, 2016 3:30 pm من طرف الربيع
» سونيت 95....وليم شكسبير
الخميس ديسمبر 10, 2015 6:51 am من طرف الربيع
» كيف تزيد خشوعك في الصلاة؟
الإثنين أكتوبر 19, 2015 2:38 pm من طرف semal4
» حزن المؤمن ...
الجمعة أغسطس 22, 2014 11:10 pm من طرف الربيع
» ارجوك تنساني { احلام }
السبت مارس 15, 2014 8:32 am من طرف لمار
» المكالمة .... هشام الجخ ♥
الخميس مارس 13, 2014 9:54 am من طرف الربيع
» الليل ياليلى " وديع الصافي "
الثلاثاء فبراير 11, 2014 1:59 am من طرف لمار
» جمعة مباركه ان شاء الله
الإثنين فبراير 10, 2014 2:03 pm من طرف لمار
» (((((((مجرد وقت )))))
الأحد فبراير 09, 2014 11:13 pm من طرف لمار