ليالي عزف الأنامل

اهلا بك عازفا باناملك في ليالي عزف الانامل تشرفنا بقدومك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ليالي عزف الأنامل

اهلا بك عازفا باناملك في ليالي عزف الانامل تشرفنا بقدومك

ليالي عزف الأنامل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دخول

لقد نسيت كلمة السر

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

المواضيع الأخيرة

»  `•.•`¤¦¤( سطـــور ليست للقراءه فقــط )¤¦¤`•.•`
 (( ::   رسالة  :: )) I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 21, 2016 3:30 pm من طرف الربيع

» سونيت 95....وليم شكسبير
 (( ::   رسالة  :: )) I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 10, 2015 6:51 am من طرف الربيع

» كيف تزيد خشوعك في الصلاة؟
 (( ::   رسالة  :: )) I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 19, 2015 2:38 pm من طرف semal4

» حزن المؤمن ...
 (( ::   رسالة  :: )) I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 22, 2014 11:10 pm من طرف الربيع

» ارجوك تنساني { احلام }
 (( ::   رسالة  :: )) I_icon_minitimeالسبت مارس 15, 2014 8:32 am من طرف لمار

» المكالمة .... هشام الجخ ♥
 (( ::   رسالة  :: )) I_icon_minitimeالخميس مارس 13, 2014 9:54 am من طرف الربيع

» الليل ياليلى " وديع الصافي "
 (( ::   رسالة  :: )) I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 11, 2014 1:59 am من طرف لمار

» جمعة مباركه ان شاء الله
 (( ::   رسالة  :: )) I_icon_minitimeالإثنين فبراير 10, 2014 2:03 pm من طرف لمار

» (((((((مجرد وقت )))))
 (( ::   رسالة  :: )) I_icon_minitimeالأحد فبراير 09, 2014 11:13 pm من طرف لمار


3 مشترك

    (( :: رسالة :: ))

    عازفة ليالي
    عازفة ليالي
    مديرة الموقع
    مديرة الموقع


    رقم العضوية : 3
    انثى
    عدد المساهمات : 2021
    نقاط : 2585
    تاريخ التسجيل : 25/02/2010
    الموقع : دفتــــــر ذكــــريــــــاتـــــى
    المزاج : متقـــلبه

    بطاقة الشخصية
    واثق الخطوة:
    ليالى:
    نهاية الم:

     (( ::   رسالة  :: )) Empty (( :: رسالة :: ))

    مُساهمة من طرف عازفة ليالي الثلاثاء أكتوبر 25, 2011 11:24 pm

    رسالة :
    إنّ قِطارَ الحيَاةِ الذي يَحملُنا
    مُمتلئ بالكَثيرِ من الرسائل الواردة
    والتي لم تُفتح بَعْد ... لو أمْكَننا فقط أن نتأملهَا .
    دُروس وعِبَر أكتُبهَا خالصةً من قلبي إلى " قلبي " قبلَ قُلوبكم ,
    بل كَتَبتُها فأسألُ الله لها نماءً في قلبي وحياةً
    بقربكَ كمَا تُحبّ ربي وتَرضَى .


    " أن تَضع على قائمة أولوياتك حبّه ...
    ثمّ حينَ الشّدائدِ لا تُولّه لا تَرْعَه , لهُوَ حقاً أمر مُحزِن ! "


    تأملتُ حَالَ الدّنيا فرأيتهَا دُنيا غَريبَة
    وأعجبُ مَا وَجدتُ فيهَا , تلكَ المُضغَة التي لِصغرهَا قد لا نَكتَرِث لها ,
    بينمَا أشارَ إليهَا حَبيبُنا المُصطَفى أن لوْ صَلُحت لصَلُحَ الجسد كلّه .


    وأعْجَبُ ! ...
    من قَلبِ إنْسَانِ يدّعي مَحبّة الله - وأوّلهم قلبي -
    ثمّ عندَ الشّدائدِ يَنكشفُ الغِطَاء , ويَنْقشعُ السّيل عَن زبدِ الخِدَاعِ والرّيبْ
    ربّما تَعَاظمَ الكذب على النّفسِ بمحبّتهِ حتى آلفته وصدّقته
    قولاً مُجرداً من كلّ إحْسَاسٍ أو فِعل ,
    أو رُبّما حَفظتُه حِفظاً دُونَ فهمٍ للمَعْنى .


    يا قلب :
    " أن تَقُول أعلمُ ثمّ لا تُقدِمُ خُطوَة , لأنتَ تَجهلُ حقّاً !
    وأنْ تَقُولَ أدري ثمّ تَرْجِعُ خُطوة لأنتَ أحمقُ فعلاً "



    كم ادّعيتَ محبّة الله ...
    وكُلّ جَنباتك تَمتلئُ , وتَنبِضُ بِه ,
    تَدقّ نَواقيسَ المَحبّة شَرفاً تُعلنهَا لأوردةٍ قُلتَ يوماً بأنّها لَه !
    ثمّ عِندَ أوّل ابتلاءٍ انْشَقت أوديَةُ الحُزنِ تَبتَلعُ الأخضرَ واليَابِس , وما به
    تُولي شَطركَ لليأسِ وكأنّك نسيت أطيبَ كلامِه الذي مِنه :
    " ولا تَيْأَسُوا مِنْ رَحْمَةِ الله , إنّهُ لا يَيْأَسُ مِنْ روُحِ الله إلا القَوْم الكَافرُون "
    ( يُوسف : 87 )



    كمْ تَدّعي مَحبّة الله ...
    تُعلنُهَا أبداً في البيدَاءِ ... تَتَنفسهَا ضُلُوع !
    ثمّ حينَ تُخيّرُ بينَ اثْنَيْنٍ مُتنَاقضين لا يَجتَمِعانِ في قلب مُؤمِن مَوجُوع
    أصْعَبهما عليك أحبّهما إلى الله , تُغبرُ شعرَ رأسك تَختار ُالأيسَرَ - بل الأسْوَء -
    خَوفَ المَشقّة التي تَرَاها إنّما - تتوهما - ورُبّما تَقُول وقتها أنّي لا أسْتَطيع !
    وأنت الذي قالَ يَوماً ... يا ربُّ مَهما تَكالبَت عليّ الدّنيا سأكونُ كمَا تُريد .



    كم تدّعي مَحبةَ الله ...
    تَملئُ أسمَاعك مِنْهَا , وتَشعرها تَتغلغلُ في شِريَانِ القَلب
    ثمّ حينَ تَخلُو وَحيداً - ومَا خَلوتَ بل عَليكَ رَقيبُ - تُشبِعُ أوصالك مَعصيةً ,
    والعَجبُ أنّكَ تَذكرُ أنّ الله حَسيبٌ من فوق , فتقُول ربّي غَفُور وتَمضي وكأنّ ذنباً
    مَا كانَ في ذاكَ الدّرب !!



    كمْ تَدّعي يَا قلبُ محبّة ربكَ ...
    وتَكتبهَا في صَبَاحاتِ يَومِكَ حَتى إذا آلَ المَسَاء
    تَكُون قد اغْتَبتَ , وشَتَمتَ , وأسأت , وكَذبت , وظَلَمت ,
    وَعَصَيْت , وسَببتَ , وأكلْتَ من الحقُوقِ مَا أكلتَ ...
    وبعدَ هذا تَقُولُ ربّي وأنتَ لم تَتُب بعد !



    كم تَدعي محبّة الله ...
    تَشكُرهُ على أفضَالهِ ونَعمائهِ ,
    ثمّ حينَ يَطْرُق بابكَ سَائلاً / مُحتاجاً / طَالباً ...
    تَنهرهُ وتذمّه , وتَدْفَعُه عن بابكَ , تَشكُو الله منه !
    والله الذي أعْطَاكَ يَومَ طَرقت أبوابه فقيراً , سَائِلاً , ودَائِماً مَا تَفعل يَقول :
    " وأمّا السّائلَ فَلا تَنْهَر "
    ( الضّحَى : 10 )



    كم تَدّعي مَحبّةَ الله ...
    تَسْألهُ صَلاحَ الذّرية وزِيادَتها ... ثمّ حينَ تُبتَلى بمَوتِ أحدِها
    تَشقُّ الثِيَابَ صَارِخَاً , وَتَنُوحُ مُفرِطاً في الحُزنِ الحَلال , وَرُبّما غَفلت عَن
    ( يَا ربّي اخلفني في مُصيبَتي خيراً منْهَا ) والتي كُنتَ تَقولها يوماً
    كَبلسمٍ لجُرحِ صَديقٍ فقدَ حَبيب !



    كَم تَدّعي مَحبةَ الله ...
    تَلْهُو في مَتَاعِ الحياةِ الدّنيَا , ثمّ حينَ تُصابُ في نَفسك
    تَنهالُ رجاءً , ودُعاءً , تَملئُ أنفَاسكَ أدعيةً كضمادٍ لنُدوبِ جُروحِ الرّوح
    وتُوصيهَا بل تَعِدُ باريهَا اسْتقَامةً من بَعدِ شفاءٍ يَلُوح , حتى إذا أنعمَ عَليكَ وشَافاك
    عُدتَ ضحيّةً لهَوى طَالمَا أغراكَ !



    وكَمْ تَدّعي مَحبةَ الله ...
    تَنسَابُ رقْرَاقاً كأجملِ مَا يَكون بينَ رِفقتك , وزُملائِكَ , وأصحَابِكَ
    كَريمٌ , عَطُوفٌ , حَنُونٌ... حَتى إذا جئتَ أهلكَ كشّرتَ عن أنيابِ الغَضبِ المَخزون ,
    لا يُعجِبكَ العجب , وسيّدُ المُرسَلينَ يَقول :
    " خَيرُكم خَيرُكم لأهله "

    وَكم تَدّعي مَحبّتهُ ...
    تَقُولُ أنْ لَو يَمنّ الله عليّ بكذَا ؛ لفعلتُ كذَا وَكَذا
    حَتى إذَا أكرمكَ وأنعمَك , اسْتَخدَمتهَا فيمَا لا يُرضِي ربّكَ ,
    وأعنتَ هَواكَ على رُوحٍ اسْتَوت منْ شدّة خَطَاياكَ !


    وكَم , وكَم , وكَمْ مِنْ هَذَا يَا قلبي ...
    تَرْدُمكَ حيّاً غَافِلاً حتى تَندمُ في يَومٍ لا يَنفعُ فيهِ النّدم !
    والحبرُ مُسترسلٌ لو شَاءَ ربّي , لكنّ الأنْفَاسَ خَجِلَت !
    ضَاقَت منْ صَدرٍ يَبتلعُ قولاً لا يَفْعَل ,
    اكْتَفت , اكْتَفت من أنْ تظلّ تَكذبُ لا تسْاَل !


    وأعجبُ أن تَقول : أن في كُلّ مثقَالِ ذرّةٍ في قلبي مِنْ خَيرٍ لهَا وَزنٌ يومَ المِيعاد
    ( يومَ تلقَاه ) فلا تَقلَق !


    وأقولُ لكَ يا قلبي : [ وهَل تتَحملُ نارَ جهنّمَ التي أوقدَت حتى اسودّت ؟
    ونارُ الدّنيَا التي إنْ لامستكَ صَرختَ تَأوهاً تَشكُو الألم ؟! أوَ تتحَمل ؟! ]



    والآن افْعَل مَا شِئْت !



    فانْظُر يا قلبي في صُندوقِ وَاردك , قبلَ أن يَفيضَ زَحماً ويَردمك
    ( ولمَن شَاء ) أنْ يَخطّ رسائلَ لقلبهِ هنا فمِنْهَا نعتَبِر , وفيها رُوحٌ تَفتَخِر
    صادقه فى المعانى
    صادقه فى المعانى
    عازف جديد
    عازف جديد


    عدد المساهمات : 15
    نقاط : 19
    تاريخ التسجيل : 18/11/2011

     (( ::   رسالة  :: )) Empty رد: (( :: رسالة :: ))

    مُساهمة من طرف صادقه فى المعانى السبت نوفمبر 19, 2011 3:22 am

    دائما متئلقه ياعازفه
    دمتى مبدعه
    الدلوعه ملك
    الدلوعه ملك
    مشرفة
    مشرفة


    عدد المساهمات : 25
    نقاط : 24
    تاريخ التسجيل : 14/04/2011

     (( ::   رسالة  :: )) Empty رد: (( :: رسالة :: ))

    مُساهمة من طرف الدلوعه ملك الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 1:22 pm

    اختى الفاضله جزاكى الله خيرا

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 07, 2024 6:06 am