اندق التلفون و اخدو موعد حتى يشوفو البنت و يخطبوها بس لما يجو بيطلعو نوع من هالانواع يلي رح اسردها
.. الخطابة المأنزعة ..
و هذة الخطابة .. تدخل و ( شامرة انفها ) و مو عاجبها شي على الرغم من انو ابنها ممكن يكون ولا شي و بتبدا بالتامل بأثاث المنزل و الثريات و السجاد ... و فناجين القهوة ... و عندما تدخل الفتاة بتبدا تتاملها من (فوق لتحت )... ولا تخرج منها كلمة (يسلمو ايديكي ) الا بالف يا ويلاه .. و عندما تجلس امامها الفتاة لا تعبرها ابدا .. وانما تنظر اليها بين الفينة و الاخرى من طرف عينها .. و تسرد الحيث باكمله مع امها .. هاد ( اذا تنازلت و تكلمت ) وقد ترافق هذا النوع من الخطابات ابنتها او قريبتها اللطيفة لطلطف الجو ...قليلا بسؤال البنت بعض الاسئلة التقليدية
الخطابة الملطوشة :
و هذا النوع من الخطابات تكون ملطوشة كتير ...عادة ما تاتي متاخرة و.. معجوقة .. ( لان احدا ما ينتظرها بالسيارة ) فترفض شرب القهوة او العصير .. بحجة اها مستعجلة .. لا تركز ابدا لا في الفتاة ولا في اهلها ..وهي تنظر في الساعة كثيرا .... و ربما تطلب من الام ان ياتي ابنها الذي ينتظرها لكي يرى الفتاة بالمرة ( بما انها جاءت و جاءت )
الخطابة الحنونة :
هذا النوع من الخطابات تكون حنونة جدا ... تنظر للفتاة بعين الحب و العطف و الرعاية ..... تأخذ فنجان القهوة و هي تقول للفتاة .. تسلميلي على هالوش ..و تكثر من عبارات .. تقبريني .. تسلميلي ... حبيبتي .... عيني ... وغالبا انها ( بتروح و ما بترجع )
الخطابة قليلة الذوق :
هذه الخطابة هي من تظن نفسها انها تاتي لمعاينة بضاعة .. وتتصرف و كان الفتاة التي امامها حجر .. وليست فتاة من لحم و دم ..لا تتكلم الا قليلا ... فهي قد اتت لمهمة محددة .. اذا دخلت الفتاة ولم تعجبها .. تبادر الام بالسؤال امام الفتاة ... في عندك بنت تانية ؟؟.. معلش تفوتيها و قد تسأل (البنت نفسها ) حبيبتي .. ما عندك رفقات .. كانها تقول هذه البضاعة لم تعجبني بدي مواصفات غير هيك
الخطابة اللتاتة :
هذه الخطابة .. تاتي و تجلس و تطول بها الجلسة ..و كانها في استقبال تتكلم عن نفسها و عن بناتها و عن جاراتها و اقاربها سير و قصص .. لا دعوى لك فيها .. فلانة تجوزت .. و فلانة تطلقت ... و فلانة معترة ... و هكذا تدخل الفتاة و تخرج .. ولا تهتم بها الا قليلا ..لانها مهتمة بمتابعة قصصها .. و على الام مسايرتها و مجاراتها باحاديث ع ناس لا تعرفهم اصلا .. و احيانا كثيرة ( من كتر اللت و العجن ) تصل ام الفتاة و الخطابة الى قرابة ما ... او معرفة قديمة .. لتنتهي الجلسة بهم ... باحد الاقوال شايفة الدنيا شو صغيرة ... جبل لجبل ما بيلتقو بس بني ادم و بني ادم بيلتقو ....:
الخطابة الصامتة :
وهذه الخطابة ..... تكون (عكس اللتاتة ) لذلك تراها تجلس صامتة ... تركز نظرها على احد اركان السجادة حتى انك لا تكاد تسمع الا صوت قرع فناجين القهوة بين الفينة و الاخرى ...مما قد يثير موجة من الضحك في نفس الفتاة ...وقد تبادر والدتها بالحديث عن الطقس ( الحديث المعتاد ) .. لكسر الصمت المخيم
الخطابة المرعوبة :
عادة ما تكون هذه الخطابة جالسة بامان الله .. الا ان تدخل الفتاة حاملة فناجين القهوة .. عندها ( تبحت بارضها )و كانها رات عزرائبل ... او كان عقرب او افعى لسعها ..حتى انك قد تبادرين بسؤالها ان كانت تحتاج الى طاسة الرعبة .. ثم تغادر مسرعة ...هربا من هول ما رات
الخطابة المثقفة :
هذا النوع جيد معظم الاحيان ..( وخصوصا اذا كانت موظفة ).. تكون عملية جدا .. غالبا تحضر ابنها معها .. لانه هو من سيتزوج ... ويكون هذا النوع مزعجا .. عندما تبدا بإملاء الملاحظات على ابنها ... اسألها شو عم تدرس .... حاكيها حبيبي .. حينها ينقلب لون الشاب الى الاحمر ويتلعثم في كلامه
الخطابة المحقق :
تبدا بالاسئلة و التحريات من اللحظة التي تجلس فيها على الكرسي .. تحس والدة الفتاة و الفتاة انهم في قسم التحريات ... من الاسئلة التي ترمى رشا و دراكا ... شو بيشتغل زوجك ؟؟؟ شو بتشتغلي ؟؟؟ اديش راتبو لزوجك ؟؟؟ مزوجة اولادك ؟؟ بيت مين اخدتيلهن او اخدهن ؟؟؟ وين ساكنين ؟؟ اتو بيت مين ؟؟ البيت ملك ؟؟ عندكون سيارة ؟؟ وللبنت .. لوين بتروحي ؟؟ شو بتعملي
وبتصير بدها تفوت الحمام فجأة ليستنى لها دخول عمق المنزل و التاكد من نضافته و رتابتة
تحياتي
زوزو
.. الخطابة المأنزعة ..
و هذة الخطابة .. تدخل و ( شامرة انفها ) و مو عاجبها شي على الرغم من انو ابنها ممكن يكون ولا شي و بتبدا بالتامل بأثاث المنزل و الثريات و السجاد ... و فناجين القهوة ... و عندما تدخل الفتاة بتبدا تتاملها من (فوق لتحت )... ولا تخرج منها كلمة (يسلمو ايديكي ) الا بالف يا ويلاه .. و عندما تجلس امامها الفتاة لا تعبرها ابدا .. وانما تنظر اليها بين الفينة و الاخرى من طرف عينها .. و تسرد الحيث باكمله مع امها .. هاد ( اذا تنازلت و تكلمت ) وقد ترافق هذا النوع من الخطابات ابنتها او قريبتها اللطيفة لطلطف الجو ...قليلا بسؤال البنت بعض الاسئلة التقليدية
الخطابة الملطوشة :
و هذا النوع من الخطابات تكون ملطوشة كتير ...عادة ما تاتي متاخرة و.. معجوقة .. ( لان احدا ما ينتظرها بالسيارة ) فترفض شرب القهوة او العصير .. بحجة اها مستعجلة .. لا تركز ابدا لا في الفتاة ولا في اهلها ..وهي تنظر في الساعة كثيرا .... و ربما تطلب من الام ان ياتي ابنها الذي ينتظرها لكي يرى الفتاة بالمرة ( بما انها جاءت و جاءت )
الخطابة الحنونة :
هذا النوع من الخطابات تكون حنونة جدا ... تنظر للفتاة بعين الحب و العطف و الرعاية ..... تأخذ فنجان القهوة و هي تقول للفتاة .. تسلميلي على هالوش ..و تكثر من عبارات .. تقبريني .. تسلميلي ... حبيبتي .... عيني ... وغالبا انها ( بتروح و ما بترجع )
الخطابة قليلة الذوق :
هذه الخطابة هي من تظن نفسها انها تاتي لمعاينة بضاعة .. وتتصرف و كان الفتاة التي امامها حجر .. وليست فتاة من لحم و دم ..لا تتكلم الا قليلا ... فهي قد اتت لمهمة محددة .. اذا دخلت الفتاة ولم تعجبها .. تبادر الام بالسؤال امام الفتاة ... في عندك بنت تانية ؟؟.. معلش تفوتيها و قد تسأل (البنت نفسها ) حبيبتي .. ما عندك رفقات .. كانها تقول هذه البضاعة لم تعجبني بدي مواصفات غير هيك
الخطابة اللتاتة :
هذه الخطابة .. تاتي و تجلس و تطول بها الجلسة ..و كانها في استقبال تتكلم عن نفسها و عن بناتها و عن جاراتها و اقاربها سير و قصص .. لا دعوى لك فيها .. فلانة تجوزت .. و فلانة تطلقت ... و فلانة معترة ... و هكذا تدخل الفتاة و تخرج .. ولا تهتم بها الا قليلا ..لانها مهتمة بمتابعة قصصها .. و على الام مسايرتها و مجاراتها باحاديث ع ناس لا تعرفهم اصلا .. و احيانا كثيرة ( من كتر اللت و العجن ) تصل ام الفتاة و الخطابة الى قرابة ما ... او معرفة قديمة .. لتنتهي الجلسة بهم ... باحد الاقوال شايفة الدنيا شو صغيرة ... جبل لجبل ما بيلتقو بس بني ادم و بني ادم بيلتقو ....:
الخطابة الصامتة :
وهذه الخطابة ..... تكون (عكس اللتاتة ) لذلك تراها تجلس صامتة ... تركز نظرها على احد اركان السجادة حتى انك لا تكاد تسمع الا صوت قرع فناجين القهوة بين الفينة و الاخرى ...مما قد يثير موجة من الضحك في نفس الفتاة ...وقد تبادر والدتها بالحديث عن الطقس ( الحديث المعتاد ) .. لكسر الصمت المخيم
الخطابة المرعوبة :
عادة ما تكون هذه الخطابة جالسة بامان الله .. الا ان تدخل الفتاة حاملة فناجين القهوة .. عندها ( تبحت بارضها )و كانها رات عزرائبل ... او كان عقرب او افعى لسعها ..حتى انك قد تبادرين بسؤالها ان كانت تحتاج الى طاسة الرعبة .. ثم تغادر مسرعة ...هربا من هول ما رات
الخطابة المثقفة :
هذا النوع جيد معظم الاحيان ..( وخصوصا اذا كانت موظفة ).. تكون عملية جدا .. غالبا تحضر ابنها معها .. لانه هو من سيتزوج ... ويكون هذا النوع مزعجا .. عندما تبدا بإملاء الملاحظات على ابنها ... اسألها شو عم تدرس .... حاكيها حبيبي .. حينها ينقلب لون الشاب الى الاحمر ويتلعثم في كلامه
الخطابة المحقق :
تبدا بالاسئلة و التحريات من اللحظة التي تجلس فيها على الكرسي .. تحس والدة الفتاة و الفتاة انهم في قسم التحريات ... من الاسئلة التي ترمى رشا و دراكا ... شو بيشتغل زوجك ؟؟؟ شو بتشتغلي ؟؟؟ اديش راتبو لزوجك ؟؟؟ مزوجة اولادك ؟؟ بيت مين اخدتيلهن او اخدهن ؟؟؟ وين ساكنين ؟؟ اتو بيت مين ؟؟ البيت ملك ؟؟ عندكون سيارة ؟؟ وللبنت .. لوين بتروحي ؟؟ شو بتعملي
وبتصير بدها تفوت الحمام فجأة ليستنى لها دخول عمق المنزل و التاكد من نضافته و رتابتة
تحياتي
زوزو
الإثنين نوفمبر 21, 2016 3:30 pm من طرف الربيع
» سونيت 95....وليم شكسبير
الخميس ديسمبر 10, 2015 6:51 am من طرف الربيع
» كيف تزيد خشوعك في الصلاة؟
الإثنين أكتوبر 19, 2015 2:38 pm من طرف semal4
» حزن المؤمن ...
الجمعة أغسطس 22, 2014 11:10 pm من طرف الربيع
» ارجوك تنساني { احلام }
السبت مارس 15, 2014 8:32 am من طرف لمار
» المكالمة .... هشام الجخ ♥
الخميس مارس 13, 2014 9:54 am من طرف الربيع
» الليل ياليلى " وديع الصافي "
الثلاثاء فبراير 11, 2014 1:59 am من طرف لمار
» جمعة مباركه ان شاء الله
الإثنين فبراير 10, 2014 2:03 pm من طرف لمار
» (((((((مجرد وقت )))))
الأحد فبراير 09, 2014 11:13 pm من طرف لمار