10 سنوات، و 25 ألف جنيه من الصندوق الإجتماعي للتنمية، وخطوة لم يفكر بها كبار المصنعين والمستثمرين، وهدف محوره إحداث تنمية حقيقية وليس فقط مشروعًا تجاريًا، استطاعت امرأة مصرية تدعى جيهان إبراهيم في أن تصبح صاحبة أول مشروع صغير يهدف لتوطين التكنولوجيا في مصر.
وكانت جيهان إبراهيم من المنوفية قررت إنشاء مشروع ينتج المواد المستخدمة في المعامل التكنولوجية.
ففي تقرير بثته قناة الحرة، قالت صاحبة المشروع: " بدأت منذ 10 سنوات، واقترضت مبلغ 25 الف جنيه من الصندوق الاجتماعي للتنمية، ثم قمت بإنشاء معمل يقام به 12 تجربة في الإلكترونيات، كما يتم به دراسة جزء كبير من المناهج العلمية، وأمتلك في المعمل أكثر من 80 نوع مختلف من الدوائر الإلكترونية".
وعلى الرغم أن نسبة المكون المحلي - من داخل مصنعها - في تلك المنتجات تصل إلى 80%، لا تزال النسبة الباقية تشكل التحدي الأكبر لها.
وأكدت جيهان أن هناك العديد من العناصر الإلكترونية لا يتم تصنيعها بمصر أو بأي دولة عربية ويتم استيرادها من الخارج لأنها تحتاج إلى تكنولوجيا عالية جدًا، وقالت: " إنني متمسكة بالأمل في إمكانية نجاحي في تصنيع تلك العناصر المستوردة، حتى تصبح محلية مئة بالمئة".
وتستهدف تلك المنتجات المدارس والجامعات داخل مصر، ولكنها استطاعت أن تخرج للسوق العربية، فقد نجحت جيهان في تصدير منتجاتها إلى العديد من الدول العربية مثل السعودية والكويت.
مشروع صغير بالمنوفية
وتقوم جيهان حاليًا ببحث تصدير بعض منتجاتها إلى أوروبا، يعززها في ذلك رخص أسعارها النسبي لتناسب حتى الأسر وليس فقط المؤسسات.
وأشارت جيهان إلى نجاحها في تسويق بعض منتجاتها في دول أوروبية مثل بولندا.
استطاعت جيهان ابراهيم، إحداث تنمية حقيقية - حسب وصف التقرير- وليس فقط مشروعًا تجاريًا مربحًا، مستفيدة من تجارب دول استوردت التكنولوجيا ثم أنتجتها، تفكيرها وإرادتها على التنفيذ أتاحوا لها السبق في دخول مجال جديد نسبيًا على مصر.
وكانت جيهان إبراهيم من المنوفية قررت إنشاء مشروع ينتج المواد المستخدمة في المعامل التكنولوجية.
ففي تقرير بثته قناة الحرة، قالت صاحبة المشروع: " بدأت منذ 10 سنوات، واقترضت مبلغ 25 الف جنيه من الصندوق الاجتماعي للتنمية، ثم قمت بإنشاء معمل يقام به 12 تجربة في الإلكترونيات، كما يتم به دراسة جزء كبير من المناهج العلمية، وأمتلك في المعمل أكثر من 80 نوع مختلف من الدوائر الإلكترونية".
وعلى الرغم أن نسبة المكون المحلي - من داخل مصنعها - في تلك المنتجات تصل إلى 80%، لا تزال النسبة الباقية تشكل التحدي الأكبر لها.
وأكدت جيهان أن هناك العديد من العناصر الإلكترونية لا يتم تصنيعها بمصر أو بأي دولة عربية ويتم استيرادها من الخارج لأنها تحتاج إلى تكنولوجيا عالية جدًا، وقالت: " إنني متمسكة بالأمل في إمكانية نجاحي في تصنيع تلك العناصر المستوردة، حتى تصبح محلية مئة بالمئة".
وتستهدف تلك المنتجات المدارس والجامعات داخل مصر، ولكنها استطاعت أن تخرج للسوق العربية، فقد نجحت جيهان في تصدير منتجاتها إلى العديد من الدول العربية مثل السعودية والكويت.
مشروع صغير بالمنوفية
وتقوم جيهان حاليًا ببحث تصدير بعض منتجاتها إلى أوروبا، يعززها في ذلك رخص أسعارها النسبي لتناسب حتى الأسر وليس فقط المؤسسات.
وأشارت جيهان إلى نجاحها في تسويق بعض منتجاتها في دول أوروبية مثل بولندا.
استطاعت جيهان ابراهيم، إحداث تنمية حقيقية - حسب وصف التقرير- وليس فقط مشروعًا تجاريًا مربحًا، مستفيدة من تجارب دول استوردت التكنولوجيا ثم أنتجتها، تفكيرها وإرادتها على التنفيذ أتاحوا لها السبق في دخول مجال جديد نسبيًا على مصر.
الإثنين نوفمبر 21, 2016 3:30 pm من طرف الربيع
» سونيت 95....وليم شكسبير
الخميس ديسمبر 10, 2015 6:51 am من طرف الربيع
» كيف تزيد خشوعك في الصلاة؟
الإثنين أكتوبر 19, 2015 2:38 pm من طرف semal4
» حزن المؤمن ...
الجمعة أغسطس 22, 2014 11:10 pm من طرف الربيع
» ارجوك تنساني { احلام }
السبت مارس 15, 2014 8:32 am من طرف لمار
» المكالمة .... هشام الجخ ♥
الخميس مارس 13, 2014 9:54 am من طرف الربيع
» الليل ياليلى " وديع الصافي "
الثلاثاء فبراير 11, 2014 1:59 am من طرف لمار
» جمعة مباركه ان شاء الله
الإثنين فبراير 10, 2014 2:03 pm من طرف لمار
» (((((((مجرد وقت )))))
الأحد فبراير 09, 2014 11:13 pm من طرف لمار